و رجائي الحقيقي هو أن أتعافى من كل خذلانٍ عشته و لم أستحقه، و من كل كلمةٍ سامة مازال لها أثر في داخلي، أن أُصبح بخير من كل ما جعلني عاجز عن الشعور بالطمأنينة .
مو لازم يقفّل الباب على أصابعك عشان تستوعب ان المكان مو مكانك وانك شخص غير مرحّب به، مو ضروري العيب فيك بس بكل بساطة مالك محلّ، الأماكن المناسبة مابتضطر تدفدف أبوابها عنوة، غالبًا بتلاقيها مشرّعة لك .
ليسَ يَدري حلاوةَ النُّجحِ إلاَّ
كادِحٌ ذَاقَ فيهِ مُرَّ العناءِ
وَنَعِيمُ السَّرَّاءِ يَجهَلُ مَعْنَا
هُ فتىً لم يُمَسَّ بالضراءِ
مرحباً بالشَّدائدِ الدُّهْمِ يَتلُو
هَا صباحٌ مِن نِعمَةٍ ورخاءِ
علَّمتنا ألاَّ نبيتَ على ضَيمٍ
وألاَّ نبكي بُكاءَ الإماء.
كادِحٌ ذَاقَ فيهِ مُرَّ العناءِ
وَنَعِيمُ السَّرَّاءِ يَجهَلُ مَعْنَا
هُ فتىً لم يُمَسَّ بالضراءِ
مرحباً بالشَّدائدِ الدُّهْمِ يَتلُو
هَا صباحٌ مِن نِعمَةٍ ورخاءِ
علَّمتنا ألاَّ نبيتَ على ضَيمٍ
وألاَّ نبكي بُكاءَ الإماء.
أُعطيه كلمة ويعطيني سطور طويلةمن الكلام،أصافحهُ يُعانقني، ادعمهُ ويدعمني اضعاف…"الكريم بالمَحبة هو نوعي المُفضل".
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَفي الناسِ أَبدالٌ وَفي التَركِ راحَةٌ
وَفي القَلبِ صَبرٌ لِلحَبيبِ وَلَو جَفا
فَما كُلُّ مَن تَهواهُ يَهواكَ قَلبُهُ
وَلا كُلُّ مَن صافَيتَهُ لَكَ قَد صَفا.
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَفي الناسِ أَبدالٌ وَفي التَركِ راحَةٌ
وَفي القَلبِ صَبرٌ لِلحَبيبِ وَلَو جَفا
فَما كُلُّ مَن تَهواهُ يَهواكَ قَلبُهُ
وَلا كُلُّ مَن صافَيتَهُ لَكَ قَد صَفا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نلهثُ وراء لحظة طمأنينة، واليوم الذي نصافحُ فيه يدًا آمنة هو يوم لن يعوّض، يوم ننامُ ليلَهُ بسلام !.
جَاور من يَؤمنون بَك من يَعطونك قَيمتك ويَعززونً مَن قدرك من يخلقون ألف سبب للحَــديث مِعاك من يغزلون خَيوط الوِدّ من أجلك .